التصويرر أو التصوير الضوئي أو التصوير الفوتوغرافي (بالإنجليزية: Photography) مشتقة من اليونانية، وتعني الرسم أو الكتابة بالضوء.هو المرادف لفن الرسم القديم فمن خلال العدسة يقوم المصور باعادة إسقاط المشهد الذي امامه على وسط يمكن من خلاله اعادة تمثيل المشهد فيما بعد.
والتصوير هو عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة من المنظر تكوِّن خيالاً داخل مادة حسّاسة للضوء، ثم تُعالَج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصوير الفوتوغرافي.
تكنولوجيا الفيلم تتشكل من عمليات كيماوية معقدة. عندما يتعرض الفيلم للضوء فتترد جزيئات الفيلم ويخلق هذا التردد المستحلب. في هذه الدرجة المستحلب الرقيق واذا تعرض الفيلم للضوء سيتلف المستحلب. وبعد ذلك يغوص الفيلم في كيماويات فوتوغرافية وهي خطيرة جداً لأنها تؤدي إلى ضرر في العيون والجلد.
تكنولوجيا الفيلم جزء واحد من الفوتوغرافيا ولكن فن الفوتوغرافيا هو كيف يشاهد الفتوغرافي العالم. يهدف بعض الفوتوغرافيين أو المصورين إلى نشر وجهات نظرهم من خلال صورهم.
بعض أنواع الكاميرات
استخراج الصورة الواقعية من الفيلم السالب في المعمل.
الكاميرات بشكل عام تقسم إلى كاميرات 35mm وهي الكاميرات التي لا تحتوي على معالج إلكتروني للضوء بل يكون الفيلم وسرعة الغالق وتحسس الفلم الضوء هو المقياس . بعض تلك الكاميرات تعمل بأفلام سالبة (بالإنجليزية: Negative) (تنقلب فيها الألوان من الأسود إلى الأبيض والعكس ، أو في الأفلام الملونة تنقلب فيها الألوان الأحمر إلى الأخضر وهكذا ، ويلزم لاستخراج الصورة الواقعية إعادة تصوير الفيلم في المعمل فتنتج الصورة الواقعية وتسمى الصورة الموجبة Positive ) ، كما ابتكرت خلال السبعينيات من القرن الماضي أفلاما تنتج الصورة الواقعية بألوانها الحقيقية في عملية تصوير واحدة . وهنالك الديجيتال كاميرا (الرقمية) وهي التي تحتوي على قاريء اوتوماتيكي للضوء أو الحساس ، وتنتج منه صورة واقعية موجبة في التو والحال . وهنالك ال SLR وهي الكاميرات ذات العدسات الأحادية العاكسة ، وهي أكثر احترافية من غيرها.
أنواع العدسات[عدل]
هناك ثلاث أنواع أساسية من العدسات هي كالتالي:
المعيارية أو القياسية (بالإنكليزية: Prime or Standard): هذه العدسة ثابتة البعد البؤري 50 ملليمترا تعطي زاوية رؤية تتراوح ما بين 45 و 55 درجة وهي تقريبا نفس زاوية رؤية العين الإنسانية، لذلك الصور الناتجة باستخدام هذه العدسة تكون ذات مظهر طبيعي أي أقرب قدر الإمكان إلى الطريقة التي نرى بها الموضوع نفسه.هذه العدسة تستخدم على نطاق واسع كعدسة عامة خصوصا وأن ثمنها يعتبر مناسب نسبيا اعتمادا على فتحة العدسة التي تأتي بها.
الزاوية العريضة: (بالإنكليزية: Wide-angle):هي أي عدسة يقل طولها البؤري عن 50 ملليمترا تعتبر عدسة ذات زاوية عريضة، هذه الخيارات قد تكون مربكة جدا ولكن كل ما عليك أن تعرفه أنه كلما قل البعد البؤري زادت زاوية الرؤية في العدسة (مثال عدسة الـ 10 مللميتر تعطي زاوية رؤية أكبر من عدسة 14 ملليمتر). هذا النوع من العدسات عادة ما يتسبب في تحريف الصورة والذي يتمثل في تشويه الأطراف والأبعاد، لذلك استخداماتها محدودة جدا، حيث تستتخدم للتصوير في الأماكن الضيقة من قبل المصورين الصحفيين كما أنها تعتبر العدسة المفضلة لمصوري الطبيعية(Landscape) وذلك نظرا لمدى اتساع زاوية الرؤية وهو ما يؤمن التقاط أكبر قدر من تفاصيل المنظر المراد تصويره. يدخل من ضمن هذا النوع من العدسات عدسة عين السمكة (بالإنكليزية: Fish Eyes) والتي تتيح أوسع مدى للرؤية (180 درجة) وهي بالضبط نفس الزاوية التي ترى بها الأسماك لذلك سميت على اسمها.
العدسات المقربة (بالإنكليزية: Telephoto): هذا النوع من العدسات هو عكس الأنواع السابقة، فأي عدسة يزيد بعدها البؤري عن 50 ملليمتر تعتبر عدسة مقربة، حيث لها القدرة على جلب الموضوع إلى قلب الصورة مباشرة، فالأجسام التي تبدو بالعين المجردة على بعد أميال سوف تتبدو على بعد أمتار قليلة فقط أمام المصور لدى التقاطها بعدسة تصوير من بعد. لذلك هذه العدسات هي المفضلة لدى مصوري الرياضة نظرا لقدرتها على احتواء الحركة والتقاطها. إلا أن استخدام هذا النوع من العدسات لا يقتصر على التصوير الرياضي، فالزاوية الضيقة والتكبير الإضافي يسمحان للمصور بتقصير المسافة بينه وبين الكادر أو نقطة الاهتمام في الصورة، كما تتيح له التقاط جزء أصغر من المشهد يود المصور إظهار تفاصيلها بشكل أكبر
والتصوير هو عملية إنتاج صور بوساطة تأثيرات ضوئية؛ فالأشعة المنعكسة من المنظر تكوِّن خيالاً داخل مادة حسّاسة للضوء، ثم تُعالَج هذه المادة بعد ذلك، فينتج عنها صورة تمثل المنظر. ويسمى التصوير الضوئي أيضًا التصوير الفوتوغرافي.
تكنولوجيا الفيلم تتشكل من عمليات كيماوية معقدة. عندما يتعرض الفيلم للضوء فتترد جزيئات الفيلم ويخلق هذا التردد المستحلب. في هذه الدرجة المستحلب الرقيق واذا تعرض الفيلم للضوء سيتلف المستحلب. وبعد ذلك يغوص الفيلم في كيماويات فوتوغرافية وهي خطيرة جداً لأنها تؤدي إلى ضرر في العيون والجلد.
تكنولوجيا الفيلم جزء واحد من الفوتوغرافيا ولكن فن الفوتوغرافيا هو كيف يشاهد الفتوغرافي العالم. يهدف بعض الفوتوغرافيين أو المصورين إلى نشر وجهات نظرهم من خلال صورهم.
بعض أنواع الكاميرات
استخراج الصورة الواقعية من الفيلم السالب في المعمل.
الكاميرات بشكل عام تقسم إلى كاميرات 35mm وهي الكاميرات التي لا تحتوي على معالج إلكتروني للضوء بل يكون الفيلم وسرعة الغالق وتحسس الفلم الضوء هو المقياس . بعض تلك الكاميرات تعمل بأفلام سالبة (بالإنجليزية: Negative) (تنقلب فيها الألوان من الأسود إلى الأبيض والعكس ، أو في الأفلام الملونة تنقلب فيها الألوان الأحمر إلى الأخضر وهكذا ، ويلزم لاستخراج الصورة الواقعية إعادة تصوير الفيلم في المعمل فتنتج الصورة الواقعية وتسمى الصورة الموجبة Positive ) ، كما ابتكرت خلال السبعينيات من القرن الماضي أفلاما تنتج الصورة الواقعية بألوانها الحقيقية في عملية تصوير واحدة . وهنالك الديجيتال كاميرا (الرقمية) وهي التي تحتوي على قاريء اوتوماتيكي للضوء أو الحساس ، وتنتج منه صورة واقعية موجبة في التو والحال . وهنالك ال SLR وهي الكاميرات ذات العدسات الأحادية العاكسة ، وهي أكثر احترافية من غيرها.
أنواع العدسات[عدل]
هناك ثلاث أنواع أساسية من العدسات هي كالتالي:
المعيارية أو القياسية (بالإنكليزية: Prime or Standard): هذه العدسة ثابتة البعد البؤري 50 ملليمترا تعطي زاوية رؤية تتراوح ما بين 45 و 55 درجة وهي تقريبا نفس زاوية رؤية العين الإنسانية، لذلك الصور الناتجة باستخدام هذه العدسة تكون ذات مظهر طبيعي أي أقرب قدر الإمكان إلى الطريقة التي نرى بها الموضوع نفسه.هذه العدسة تستخدم على نطاق واسع كعدسة عامة خصوصا وأن ثمنها يعتبر مناسب نسبيا اعتمادا على فتحة العدسة التي تأتي بها.
الزاوية العريضة: (بالإنكليزية: Wide-angle):هي أي عدسة يقل طولها البؤري عن 50 ملليمترا تعتبر عدسة ذات زاوية عريضة، هذه الخيارات قد تكون مربكة جدا ولكن كل ما عليك أن تعرفه أنه كلما قل البعد البؤري زادت زاوية الرؤية في العدسة (مثال عدسة الـ 10 مللميتر تعطي زاوية رؤية أكبر من عدسة 14 ملليمتر). هذا النوع من العدسات عادة ما يتسبب في تحريف الصورة والذي يتمثل في تشويه الأطراف والأبعاد، لذلك استخداماتها محدودة جدا، حيث تستتخدم للتصوير في الأماكن الضيقة من قبل المصورين الصحفيين كما أنها تعتبر العدسة المفضلة لمصوري الطبيعية(Landscape) وذلك نظرا لمدى اتساع زاوية الرؤية وهو ما يؤمن التقاط أكبر قدر من تفاصيل المنظر المراد تصويره. يدخل من ضمن هذا النوع من العدسات عدسة عين السمكة (بالإنكليزية: Fish Eyes) والتي تتيح أوسع مدى للرؤية (180 درجة) وهي بالضبط نفس الزاوية التي ترى بها الأسماك لذلك سميت على اسمها.
العدسات المقربة (بالإنكليزية: Telephoto): هذا النوع من العدسات هو عكس الأنواع السابقة، فأي عدسة يزيد بعدها البؤري عن 50 ملليمتر تعتبر عدسة مقربة، حيث لها القدرة على جلب الموضوع إلى قلب الصورة مباشرة، فالأجسام التي تبدو بالعين المجردة على بعد أميال سوف تتبدو على بعد أمتار قليلة فقط أمام المصور لدى التقاطها بعدسة تصوير من بعد. لذلك هذه العدسات هي المفضلة لدى مصوري الرياضة نظرا لقدرتها على احتواء الحركة والتقاطها. إلا أن استخدام هذا النوع من العدسات لا يقتصر على التصوير الرياضي، فالزاوية الضيقة والتكبير الإضافي يسمحان للمصور بتقصير المسافة بينه وبين الكادر أو نقطة الاهتمام في الصورة، كما تتيح له التقاط جزء أصغر من المشهد يود المصور إظهار تفاصيلها بشكل أكبر