الرجل الذي عايره الكثير من الناس وقال بانه لا يستطيع ان يحكم بلادنا الجزائر و الرجل العاجز الجالس على الكرسي .... كل هذه المعايرات تقولونها عن الرجل الذي وثقنا به في المرة السابقة و لم يخذل ثقتنا انما حسن ورفع من مستوى بلادناااا
السيد عبد العزيز بوتفليقة
ففي مختلف الجرائد والاخبار نجدهم كاتبووون
وتوقع فوز بوتفليقة
Thu Apr 17, 2014 7:13pm GMTاطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة
متظاهرون يشتبكون مع شرطة مكافحة الشغب في الجزائر يوم الخميس. تصوير: رمزي بودينا - رويترز.
1 / 1تكبير للحجم الكامل
ومؤيدو بوتفليقة يصورونه على أنه الرجل الذي ساعد في تحقيق الاستقرار في الجزائر بعد الحرب التي دارت مع الإسلاميين المتشددين في التسعينيات وقتل فيها حوالي 200 ألف شخص.
لكن أحزابا معارضة قاطعت الانتخابات قائلة إنها ترجح كفة الرئيس ولن تفضي على الأرجح إلى إصلاح نظام لم يشهد تغيرا يذكر منذ الاستقلال عن فرنسا في عام 1962.
وحذر علي بن فليس -الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني وهو الآن مرشح المعارضة الاوفر حظا- من احتمال تزوير الانتخابات.
وفي انتخابات عام 2009 فاز بوتفليقة الذي شارك في حرب استقلال الجزائر بنحو 90 في المئة من الاصوات. وفي 2004 خسر بن فليس أمام بوتفليقة في انتخابات قال إنها شابها التزوير.
وفضت الشرطة يوم الأربعاء مظاهرة صغيرة لحركة بركات (كفى) المناهضة للحكومة والتي تدعو إلى تغيير سلمي وذلك من خلال احتجاجات علنية نادرة.
ومن المقرر إعلان نتائج الانتخابات يوم الجمعة على أقرب تقدير.
وكان من المقرر أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها في السابعة مساء لكن قد يجري تمديد فترة الاقتراع في بعضها حتى الثامنة مساء (1900 بتوقيت جرينتش).
* مطالبات بالإصلاح
ومنذ إصابة بوتفليقة بجلطة العام الماضي أدخلته مستشفى في باريس لثلاثة أشهر لم يظهر علنا إلا نادرا وعادة ما كان ذلك أثناء التحدث مع شخصيات زائرة. وهو لم يشارك في الحملة الانتخابية رغم أن حلفاءه يقولون إن صحته تسمح له بممارسة مهام الحكم.
عبد العزيز بوتفلقية يفوز بولاية رابعة في الإنتخابات الرئاسية الجزائرية بنسبة 81% من أصوات الناخبين وفق النتائج الاولية ومنافسه علي بن فليس يتهم السلطةَ بالتزوير، ووزير الداخلية يقول إنّ نسبةَ المشاركة النهائية في الإنتخابات بلغت نحو 52%.
بوتفليقة أدلى بصوته على كرسي متحرك
بوتفليقة أدلى بصوته على كرسي متحرك
أعلن الرئيس الجزائري المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة فوزه في الإنتخابات الرئاسية لولاية رابعة، بحسب ما أعلنه الممثل الشخصي لبوتفليقة عبد العزيز بلخادم
وقال بلخادم إنّ بوتفليقة حقّ فوزاً ساحقاً رغمَ أن النتائجَ النهائية للانتخابات لم تظهر بعد.
موفدةُ الميادين الى الجزائر قالت إن لجانَ الفرز أعلنت فوز بوتفليقة بنسبة واحد وثمانين في المئة من أصوات الناخبين مقابل أحدَ عشر بالمئة لمنافسه علي بن فليس.
في حين قال وزير الداخلية الجزائري قال إنّ نسبةَ المشاركة النهائية في الانتخابات بلغت نحوَ اثنين وخمسين بالمئة.
وأعلن المرشح المعارض علي بن فليس رفضَهُ نتائجَ الانتخابات، متهماً السلطةَ بالتزوير.
واعلن بن فليس المترشح الأبرز لبوتفليقة رفضه لنتائج الانتخابات، مؤكداً ان الانتخابات التي جرت الخميس انتخابات مزورة مضيفا " أن ما حدث اليوم هو اعتداء على ضمير الامة عن طريق اغتصاب ارادتها، وكشف بن فليس أنه سيستعمل كل الوسائل المتاحة كي يعلو الخيار السيد للشعب".
واعتبر الممثل الشخصي للرئيس الجزائري لـ الميادين إن تصريحات علي بن فليس، "رد طبيعي لانه قد خسر المعركة لذلك من الطبيعي ان يشكك في نزاهة النتائج".
السيد عبد العزيز بوتفليقة
ففي مختلف الجرائد والاخبار نجدهم كاتبووون
وتوقع فوز بوتفليقة
Thu Apr 17, 2014 7:13pm GMTاطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة
متظاهرون يشتبكون مع شرطة مكافحة الشغب في الجزائر يوم الخميس. تصوير: رمزي بودينا - رويترز.
1 / 1تكبير للحجم الكامل
ومؤيدو بوتفليقة يصورونه على أنه الرجل الذي ساعد في تحقيق الاستقرار في الجزائر بعد الحرب التي دارت مع الإسلاميين المتشددين في التسعينيات وقتل فيها حوالي 200 ألف شخص.
لكن أحزابا معارضة قاطعت الانتخابات قائلة إنها ترجح كفة الرئيس ولن تفضي على الأرجح إلى إصلاح نظام لم يشهد تغيرا يذكر منذ الاستقلال عن فرنسا في عام 1962.
وحذر علي بن فليس -الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني وهو الآن مرشح المعارضة الاوفر حظا- من احتمال تزوير الانتخابات.
وفي انتخابات عام 2009 فاز بوتفليقة الذي شارك في حرب استقلال الجزائر بنحو 90 في المئة من الاصوات. وفي 2004 خسر بن فليس أمام بوتفليقة في انتخابات قال إنها شابها التزوير.
وفضت الشرطة يوم الأربعاء مظاهرة صغيرة لحركة بركات (كفى) المناهضة للحكومة والتي تدعو إلى تغيير سلمي وذلك من خلال احتجاجات علنية نادرة.
ومن المقرر إعلان نتائج الانتخابات يوم الجمعة على أقرب تقدير.
وكان من المقرر أن تغلق مراكز الاقتراع أبوابها في السابعة مساء لكن قد يجري تمديد فترة الاقتراع في بعضها حتى الثامنة مساء (1900 بتوقيت جرينتش).
* مطالبات بالإصلاح
ومنذ إصابة بوتفليقة بجلطة العام الماضي أدخلته مستشفى في باريس لثلاثة أشهر لم يظهر علنا إلا نادرا وعادة ما كان ذلك أثناء التحدث مع شخصيات زائرة. وهو لم يشارك في الحملة الانتخابية رغم أن حلفاءه يقولون إن صحته تسمح له بممارسة مهام الحكم.
عبد العزيز بوتفلقية يفوز بولاية رابعة في الإنتخابات الرئاسية الجزائرية بنسبة 81% من أصوات الناخبين وفق النتائج الاولية ومنافسه علي بن فليس يتهم السلطةَ بالتزوير، ووزير الداخلية يقول إنّ نسبةَ المشاركة النهائية في الإنتخابات بلغت نحو 52%.
بوتفليقة أدلى بصوته على كرسي متحرك
بوتفليقة أدلى بصوته على كرسي متحرك
أعلن الرئيس الجزائري المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة فوزه في الإنتخابات الرئاسية لولاية رابعة، بحسب ما أعلنه الممثل الشخصي لبوتفليقة عبد العزيز بلخادم
وقال بلخادم إنّ بوتفليقة حقّ فوزاً ساحقاً رغمَ أن النتائجَ النهائية للانتخابات لم تظهر بعد.
موفدةُ الميادين الى الجزائر قالت إن لجانَ الفرز أعلنت فوز بوتفليقة بنسبة واحد وثمانين في المئة من أصوات الناخبين مقابل أحدَ عشر بالمئة لمنافسه علي بن فليس.
في حين قال وزير الداخلية الجزائري قال إنّ نسبةَ المشاركة النهائية في الانتخابات بلغت نحوَ اثنين وخمسين بالمئة.
وأعلن المرشح المعارض علي بن فليس رفضَهُ نتائجَ الانتخابات، متهماً السلطةَ بالتزوير.
واعلن بن فليس المترشح الأبرز لبوتفليقة رفضه لنتائج الانتخابات، مؤكداً ان الانتخابات التي جرت الخميس انتخابات مزورة مضيفا " أن ما حدث اليوم هو اعتداء على ضمير الامة عن طريق اغتصاب ارادتها، وكشف بن فليس أنه سيستعمل كل الوسائل المتاحة كي يعلو الخيار السيد للشعب".
واعتبر الممثل الشخصي للرئيس الجزائري لـ الميادين إن تصريحات علي بن فليس، "رد طبيعي لانه قد خسر المعركة لذلك من الطبيعي ان يشكك في نزاهة النتائج".