إن التاريخ صنعه الشهداء بدمائهم , وكان ومازال مشرفا للجزائر تستحضر شهدائها الأبرار الذين قدموا أرواحهم كهدية تؤكد حبهم للوطن وإخلاصهم له .
و سيبقى 18 فبراير رمزا حيا للجزائر , ومعنى غاليا لا يزول من ذاكرة الأجيال الصاعدة فتحية كبيرة إلى شهداء الجزائر الأبطال في يومهم الخالد فينا وفي وجدان كل عربي حر شريف , ويارب انقلهم من ضيق اللحود والقبور إلى سعة الدور و القصور...
ومسك ختام القول تحيا الجزائر .
و سيبقى 18 فبراير رمزا حيا للجزائر , ومعنى غاليا لا يزول من ذاكرة الأجيال الصاعدة فتحية كبيرة إلى شهداء الجزائر الأبطال في يومهم الخالد فينا وفي وجدان كل عربي حر شريف , ويارب انقلهم من ضيق اللحود والقبور إلى سعة الدور و القصور...
ومسك ختام القول تحيا الجزائر .