كل منا بطل لروايته ...وأحداثها من صنع القدر ....وأدوارها ...دراميه أحيانا ...فكاهيه أحيانا ...مزيج من هذا وذاك أحيانا
ولا يمكن لدوبلير القيام نيابه عنا بأدوارنا ....فهي بنا ومنا ...لصيقه بنا ...مرتبطه بنا
" الحياة رواية جميلة، عليك قراءتها حتى النهاية ! ..
لا تتوقف أبداً عند سطر حزين ! فقد يكون السطر الذي بعده جميل
وتكون النهاية أجمل...
الحياة رواية جميلة فلنقرأها حني النهاية
[center]
لا يوجد شخص ولد كبيرًا..ولا يوجد مشهور لم يبدأ صغيرًا..
ولا يوجد هدف تحقق إلا وكان حلمًا وليدًا البداية من الصفر ليست عيبًا ،
الشخص الوحيد الذي يستمر معك طول حياتك هو: « أنت » فلا تحمّله ما لا يطيق من الحزن والقلق والاكتئاب ،
الصداقة..ليست نزهة ممتعة لساعتين أو ثلاثة.أو مزحة تستمتع بها مع من حولك..بل هي قوّة ستدركها في أصعاب الأوقات..وتفرح بها في أحلى الأوقات
ستمرّ عليك أوقات تدرك فيها أن انتظار تشجيع الآخرين..وترّقب تصفيقهم لك.لن يضيف إليك شيئًا..وأن قيمة ذاتك تكمن في الثقة بالنفس ،
لا يوجد شخص خال من الهموم، لكن يوجد من يتذكر أنها مجرد « دنيا» فيبتسم
هنآلك أشيآء تجعلنَآ نحزّن مرتين ، مرّه بسببهآ ، ومرّه بسبب أننآ لآ نستطيع البوُح بهآ..
عِندما أنطق : أنا آسف...قد لا يعني أنني قد اقتنعت بخطأي هي فقط تُتَرجم عِبارة : «أنا مُتمسّك بِك »
الحياة رواية جميلة، عليك قراءتها حتى النهاية .. لا تتوقف أبداً عند سطر حزين فقد تكون النهاية جميلة..
هل تُجيد لَعِبَ الشطرنج؟!
لا عليك إن قُلت لا، فالأهم من هذا أن تُجيد لُعبة الحياة.
لأنه، ورغم التشابه الكبير بين الحياة والشطرنج، إلا أن بينهما اختلافًا خطيرًا، ذلك أن هزيمتك في معركة الشطرنج ممكن تعويضها، بينما هزيمتك في معركة الحياة ربما تكون هي قاصمة الظهر، للأسف الحياة في أوقات كثيرة تكون قاسية جدًّا، ولا تسمح لنا بفرصة للتعويض.
لذا، وخلال صفحات هذا الكتاب جمعت لك 18 استراتيجية من استراتيجيات الحياة التي تتشابه إلى حد كبير مع استراتيجيات لعبة الشطرنج.
كي ننتقل سويةً في تعاطينا مع الحياة إلى مرتبة أعلى من مرتبة المبتدئين الذي يتعاملون معها تعامُلًا ارتجاليًّا، قفزة هنا وأخرى هناك.
دعنا نحاول هذه المرة أن نكتب أسماءَنا في سجل المحترفين.
ولا يمكن لدوبلير القيام نيابه عنا بأدوارنا ....فهي بنا ومنا ...لصيقه بنا ...مرتبطه بنا
" الحياة رواية جميلة، عليك قراءتها حتى النهاية ! ..
لا تتوقف أبداً عند سطر حزين ! فقد يكون السطر الذي بعده جميل
وتكون النهاية أجمل...
الحياة رواية جميلة فلنقرأها حني النهاية
[center]
لا يوجد شخص ولد كبيرًا..ولا يوجد مشهور لم يبدأ صغيرًا..
ولا يوجد هدف تحقق إلا وكان حلمًا وليدًا البداية من الصفر ليست عيبًا ،
الشخص الوحيد الذي يستمر معك طول حياتك هو: « أنت » فلا تحمّله ما لا يطيق من الحزن والقلق والاكتئاب ،
الصداقة..ليست نزهة ممتعة لساعتين أو ثلاثة.أو مزحة تستمتع بها مع من حولك..بل هي قوّة ستدركها في أصعاب الأوقات..وتفرح بها في أحلى الأوقات
ستمرّ عليك أوقات تدرك فيها أن انتظار تشجيع الآخرين..وترّقب تصفيقهم لك.لن يضيف إليك شيئًا..وأن قيمة ذاتك تكمن في الثقة بالنفس ،
لا يوجد شخص خال من الهموم، لكن يوجد من يتذكر أنها مجرد « دنيا» فيبتسم
هنآلك أشيآء تجعلنَآ نحزّن مرتين ، مرّه بسببهآ ، ومرّه بسبب أننآ لآ نستطيع البوُح بهآ..
عِندما أنطق : أنا آسف...قد لا يعني أنني قد اقتنعت بخطأي هي فقط تُتَرجم عِبارة : «أنا مُتمسّك بِك »
الحياة رواية جميلة، عليك قراءتها حتى النهاية .. لا تتوقف أبداً عند سطر حزين فقد تكون النهاية جميلة..
هل تُجيد لَعِبَ الشطرنج؟!
لا عليك إن قُلت لا، فالأهم من هذا أن تُجيد لُعبة الحياة.
لأنه، ورغم التشابه الكبير بين الحياة والشطرنج، إلا أن بينهما اختلافًا خطيرًا، ذلك أن هزيمتك في معركة الشطرنج ممكن تعويضها، بينما هزيمتك في معركة الحياة ربما تكون هي قاصمة الظهر، للأسف الحياة في أوقات كثيرة تكون قاسية جدًّا، ولا تسمح لنا بفرصة للتعويض.
لذا، وخلال صفحات هذا الكتاب جمعت لك 18 استراتيجية من استراتيجيات الحياة التي تتشابه إلى حد كبير مع استراتيجيات لعبة الشطرنج.
كي ننتقل سويةً في تعاطينا مع الحياة إلى مرتبة أعلى من مرتبة المبتدئين الذي يتعاملون معها تعامُلًا ارتجاليًّا، قفزة هنا وأخرى هناك.
دعنا نحاول هذه المرة أن نكتب أسماءَنا في سجل المحترفين.