أفكار_سهلة
للعشر الأواخر من رمضان.
___________
بداية ...لعلك لم تحُسن الإستقبال فإنك تُحسن الوداع ، فحُسن الختام خير من حماسة البدء ، وإن الإمام بن تيمية قال : «العبرة ليست بنواقص البدايات ولكن بكمال النهايات»
فأبشر ثم أبشر
الفكرة الأولى : تصدق كل يوم بجنيه.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما تصدقت يومياً بجنيه لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الثانية : صلّ كل يوم القيام مع إمام المسجد حتى ينصرف أو القيام جماعة فى بيتك مع الزوجة أو الأهل ما استطعت إلى ذلك سبيلا.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما قمت الليل كله يومياً لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الثالثة : قل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولو مرة كل ليلة.
فإنك إن وافقت ليلة القدر فكأنما ذكرت الله يومياً بهذا الذكر العظيم لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الرابعة : زيارة مريض مع التخفيف فى الوقت.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما عدت يومياً مريضاً لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الخامسة : اقرأ كل ليلة سورة الإخلاص ( قل هو الله أحد ...) ثلاث مرات.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما ختمت القرآن يومياً لمدة ٨٤ عاماً
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان ، لأن المُكث فى المسجد بيئة حاضنة وممهدة لكل الأعمال الصالحة من ذكر وقراءة قرآن وصلاة وصيام وقيام وحفظ اللسان والجوارح وهو أيضا مستشفى إيمانى مجاني ينجح العلاج فيه ما دمنا قد تركنا الموبايل فى البيت وقت الاعتكاف خشية أن يسرقنا النت فنلتفت فلا نصل ...
وإذا كانت الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق ، فلا تكن الخيل أفطن منك فالعبرة بالخواتيم.
فاللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ، وبلغنا ليلة القدر ، والمسلمين
للعشر الأواخر من رمضان.
___________
بداية ...لعلك لم تحُسن الإستقبال فإنك تُحسن الوداع ، فحُسن الختام خير من حماسة البدء ، وإن الإمام بن تيمية قال : «العبرة ليست بنواقص البدايات ولكن بكمال النهايات»
فأبشر ثم أبشر
الفكرة الأولى : تصدق كل يوم بجنيه.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما تصدقت يومياً بجنيه لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الثانية : صلّ كل يوم القيام مع إمام المسجد حتى ينصرف أو القيام جماعة فى بيتك مع الزوجة أو الأهل ما استطعت إلى ذلك سبيلا.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما قمت الليل كله يومياً لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الثالثة : قل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولو مرة كل ليلة.
فإنك إن وافقت ليلة القدر فكأنما ذكرت الله يومياً بهذا الذكر العظيم لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الرابعة : زيارة مريض مع التخفيف فى الوقت.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما عدت يومياً مريضاً لمدة ٨٤ عاماً
الفكرة الخامسة : اقرأ كل ليلة سورة الإخلاص ( قل هو الله أحد ...) ثلاث مرات.
فإنك لو وافقت ليلة القدر فكأنما ختمت القرآن يومياً لمدة ٨٤ عاماً
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان ، لأن المُكث فى المسجد بيئة حاضنة وممهدة لكل الأعمال الصالحة من ذكر وقراءة قرآن وصلاة وصيام وقيام وحفظ اللسان والجوارح وهو أيضا مستشفى إيمانى مجاني ينجح العلاج فيه ما دمنا قد تركنا الموبايل فى البيت وقت الاعتكاف خشية أن يسرقنا النت فنلتفت فلا نصل ...
وإذا كانت الخيل إذا شارفت نهاية المضمار بذلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق ، فلا تكن الخيل أفطن منك فالعبرة بالخواتيم.
فاللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ، وبلغنا ليلة القدر ، والمسلمين