كيف تنمى مهارات القيادة
القيادة هي عملية التأثير في الناس وتوجيههم لإنجاز الهدف. عندما تبادر بتنظيم مجموعة من الأصدقاء أو زملاء في العمل لجمع تبرعات لمساعدة المحتاجين، أو لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع بعضكم البعض، أو لتجهيز حفلة بسيطة لأحد الزملاء، في هذه الحالات ستظهر أنت بمظهر القائد. عندما يخبرك رئيسك برغبته بمناقشتك لاحقا في بعض المشاريع العالقة فهو يظهر كقائد. أما في المنزل، عندما تحدد العمل الذي سيقوم به طفلك، ومتى وكيف سيقوم به، فأنت بذلك تظهر كقائد. النقطة الرئيسية هنا هي سواء كنت في منصب إشرافي أو إداري أو لا، ستمارس القيادة لمدى ما وبنوع ما. وعلى كل شخص تنمية مهارات القيادة ليس من اجل وظائف الادارة في مصر والوطن العربي فقط ولكن لانها تفيد فى كل مناحى الحياة
من فنون القيادة.
فن الاتصال:من أهم مهارات الاتصال: الإنصات حيث يعد الإصغاء للموظفين وإعلامهم بما يدور أفضل الطرق لإغلاق فجوة الالتزام ولجعلهم يشعرون بالانتماء.فن التأنيب:
• أعط الملاحظة الضرورية دون تأخير, ولتكن بنغمة هادئة ورزينة.
• أنب ولكن بعد تحري الحقيقة كاملة بملابستها, وتجنب إثارة الجروح السابقة.
• التأنيب الذي لا يتناسب مع الخطأ يعطي نتيجة عكسية.
• اسأل المخطئ : ما الواجب عليه فعله لتجنب هذا الخطأ مستقبلا ؟ وتوصل معه لحلول عملية ً.
لتطوير مهارات القيادة :
تحلي بالشغف : إن كافة الوقائع والأرقام غير مهمة إن كان القائد لا يتمتع بالشغف الحقيقي والواضح تجاه كل من المهمة، والرؤية والقيم التي يعمل على تحقيقها. فالإيجابية قابلة للانتشار سريعاً بين أفراد فريق العمل كذلك الأمر بالنسبة للاندفاع، والشغف والحماس النابعين من القائد الناجح.
ركّز على الإنجازات الحقيقية الملموسة. اهتم بالنتائج أكثر من اهتمامك بالعمل ذاته، وحاول ألا تفقد الصورة الكلية بالانهماك في العمل بل تطلع نحو الخارج والأهداف الكبرى.
نمّ عوامل القوة ولا تنمّ عوامل الضعف، سواء فيما يتعلق بك شخصيا أو في ما يتعلق بغيرك. تعرّف على نقاط القوة والضعف لديك، واقبل بها، وكن قادرا على تقبّل أفضل ما عند الآخرين دون الشعور بأنهم يهددون مركزك
التقدير والمكافأة
القائد يستحق لقبه لأن المحيطين به يقدرونه ويحترمونه، وهو قادر على الإحتفاظ بهم وتطوير الاعمال من خلال ضمان تقدير الأداء المتميز ومكافأته بشكل عام وخاص كلما سنحت الفرصة
القيادة هي عملية التأثير في الناس وتوجيههم لإنجاز الهدف. عندما تبادر بتنظيم مجموعة من الأصدقاء أو زملاء في العمل لجمع تبرعات لمساعدة المحتاجين، أو لقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع بعضكم البعض، أو لتجهيز حفلة بسيطة لأحد الزملاء، في هذه الحالات ستظهر أنت بمظهر القائد. عندما يخبرك رئيسك برغبته بمناقشتك لاحقا في بعض المشاريع العالقة فهو يظهر كقائد. أما في المنزل، عندما تحدد العمل الذي سيقوم به طفلك، ومتى وكيف سيقوم به، فأنت بذلك تظهر كقائد. النقطة الرئيسية هنا هي سواء كنت في منصب إشرافي أو إداري أو لا، ستمارس القيادة لمدى ما وبنوع ما. وعلى كل شخص تنمية مهارات القيادة ليس من اجل وظائف الادارة في مصر والوطن العربي فقط ولكن لانها تفيد فى كل مناحى الحياة
من فنون القيادة.
فن الاتصال:من أهم مهارات الاتصال: الإنصات حيث يعد الإصغاء للموظفين وإعلامهم بما يدور أفضل الطرق لإغلاق فجوة الالتزام ولجعلهم يشعرون بالانتماء.فن التأنيب:
• أعط الملاحظة الضرورية دون تأخير, ولتكن بنغمة هادئة ورزينة.
• أنب ولكن بعد تحري الحقيقة كاملة بملابستها, وتجنب إثارة الجروح السابقة.
• التأنيب الذي لا يتناسب مع الخطأ يعطي نتيجة عكسية.
• اسأل المخطئ : ما الواجب عليه فعله لتجنب هذا الخطأ مستقبلا ؟ وتوصل معه لحلول عملية ً.
لتطوير مهارات القيادة :
تحلي بالشغف : إن كافة الوقائع والأرقام غير مهمة إن كان القائد لا يتمتع بالشغف الحقيقي والواضح تجاه كل من المهمة، والرؤية والقيم التي يعمل على تحقيقها. فالإيجابية قابلة للانتشار سريعاً بين أفراد فريق العمل كذلك الأمر بالنسبة للاندفاع، والشغف والحماس النابعين من القائد الناجح.
ركّز على الإنجازات الحقيقية الملموسة. اهتم بالنتائج أكثر من اهتمامك بالعمل ذاته، وحاول ألا تفقد الصورة الكلية بالانهماك في العمل بل تطلع نحو الخارج والأهداف الكبرى.
نمّ عوامل القوة ولا تنمّ عوامل الضعف، سواء فيما يتعلق بك شخصيا أو في ما يتعلق بغيرك. تعرّف على نقاط القوة والضعف لديك، واقبل بها، وكن قادرا على تقبّل أفضل ما عند الآخرين دون الشعور بأنهم يهددون مركزك
التقدير والمكافأة
القائد يستحق لقبه لأن المحيطين به يقدرونه ويحترمونه، وهو قادر على الإحتفاظ بهم وتطوير الاعمال من خلال ضمان تقدير الأداء المتميز ومكافأته بشكل عام وخاص كلما سنحت الفرصة