1. إستعمال الماء بشكل علاجي
يمكن أن يسكن الماء الحكة المؤلمة الناتجة عن البواسير المتلهبة. كذلك يمكنك تخفيف الالم باستعمال الكمادات الباردة أو الجلوس في حوض ماء دافئ لمدة 10 دقائق تقريبا عدة مرات في اليوم. يمكنك استعمال حوض مخصص لهذا الغرض يوضع على مقعد الحمام.
العديد من المرضى يجدون استعمال المناديل الرطبة مفيدة أكثر من استعمال ورق الحمام الجاف.
2. جربي المنتجات المضادة للإلتهاب.
تتوفر هناك عدة أنواع من المنتجات بدون وصفة طبية لإغاثة سريعة من أعراض الباسور. وتتضمن هذه الكريم، الهلام، الرغوة، التحاميل، والوسائد التي تحتوي على hydrocortisone أو دواء تخدير (مثل، Preparation H ، TUCKS Medicated Pads ، وLanacane). الأدوية التي تؤخذ بالفم يمكن أن تساعد على تخفيف الإلتهاب والألم أيضا .
3. الحصول على مزيد من الألياف.
يساعدك الليف على تجنب الإمساك واضطراب حركة الأمعاء، وكلاهما خطر أساسي يمكن أن يسبب البواسير لاحقا. أي حمية غنية بالألياف تخفض من ألم البواسير أيضا عن طريق تلطيف كثافة البراز. وتتضمن بعض الأطعمة الغنية بالألياف الثمار، الخضار، قرون النبات (فاصولياء)، النخالة، والحبوب وخبز الحبوب الكاملة. بالاضافة الى ذلك تساعد الحمية الغنية بالألياف غفي خفض خطر الإصابة ببعض الأمراض الجدية، مثل سرطان القولون، مرض القلب، والسمنة.
4. أضف ملحقا غنيا بالالياف الى حميتك.
يجد العديد من الناس صعوبة في الحصول على كمية كافية من الليف في حميتهم، الامر الذي يمكن أن تيقلل من خطر وألم البواسير. تناول حمية غنية بالألياف أفضل، لكن إذا كنت غير قادر على الحصول على 20 إلى 35 غرام من الليف باليوم من خلال الأطعمة، فهناك منتجات يمكن أن تكمل هذه الكمية. اسأل الطبيب أو الصيدلية عن أفضل المنتجات وكيفية استعمالها.
5. الحفاظ على الترطيب.
الماء عنصر رئيسي لإنتاج براز ناعم الذي يعمل تباعا على خفض ألم البواسير. شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يساعد على منع البواسير أيضا. كقاعدة عامة، يجب أن تشرب حوالي ثمانية أكواب من الماء في اليوم – وأكثر في الطقس الحار وأثناء التمرين. بالإضافة، يجب أن تتفادى أو تحدد كمية الكافيين والكحول. الكحول والكافيين يروجان لخسارة الماء من جسمك، الامر الذي يمكن أن يسبب براز صلبا ويزيدان من ألم البواسير.
6. الحصول على التمرين الكافي.
التمرين مكون رئيسي لمنع ومعالجة البواسير. إذا كانت حاتك اليومية تتضمن الجلوس لفترات طويلة من الوقت، تأكد من النهوض والحركة بسهولة لبضعة دقائق كل ساعة. تذكر بأن بعض النشاطات البدنية يمكن أن تسبب الالم، بضمن ذلك الجلوس لفترات الطويلة على المرحاض، رفع الاثقال، والإتصال الجنسي الشرجي، جميعها يمكن أن تزيد من خطر البواسير وسوء الأعراض.
7. تصرف بناء على الحافز.
يمكن أن يكون الصباح وقتا محموما للعديد من العائلات، وقد لا تشعر بأن لديك الوقت دائما لإستعمال الحمام. وبالرغم من أن حركة الأمعاء في الصباح في ملزمة للعديد من الاشخاص إلا أنه من المهم عدم تجاهل الحاجة الى استعمال الحمام لاحقا. تأخير الذهاب الى الحمام يمكن أن يؤدي إلى الإمساك بالإضافة إلى التهيج وظهور البواسير.
8. إهتمي بصحتك أثناء الحمل.
البواسير حاة شائعة جدا أثناء الحمل ومباشرة بعد الولادة. للحفاظ على سلامتك وسلامة طفلك الرضيع، يجب أن تتكلمي مع مختص الرعاية الصحية حول أي أعراض لديك، مثل ألم المستقيم، قبل تجربة أي معالجة أو منتجات عناية ذاتية. من المعالجات البسيطة أثناء الحمل النوم على جانبك الايسر للمساعدة على خفض الضغط على بعض العروق التي يمكن أن تؤدي إلى الورم والبواسير.
يمكن أن يسكن الماء الحكة المؤلمة الناتجة عن البواسير المتلهبة. كذلك يمكنك تخفيف الالم باستعمال الكمادات الباردة أو الجلوس في حوض ماء دافئ لمدة 10 دقائق تقريبا عدة مرات في اليوم. يمكنك استعمال حوض مخصص لهذا الغرض يوضع على مقعد الحمام.
العديد من المرضى يجدون استعمال المناديل الرطبة مفيدة أكثر من استعمال ورق الحمام الجاف.
2. جربي المنتجات المضادة للإلتهاب.
تتوفر هناك عدة أنواع من المنتجات بدون وصفة طبية لإغاثة سريعة من أعراض الباسور. وتتضمن هذه الكريم، الهلام، الرغوة، التحاميل، والوسائد التي تحتوي على hydrocortisone أو دواء تخدير (مثل، Preparation H ، TUCKS Medicated Pads ، وLanacane). الأدوية التي تؤخذ بالفم يمكن أن تساعد على تخفيف الإلتهاب والألم أيضا .
3. الحصول على مزيد من الألياف.
يساعدك الليف على تجنب الإمساك واضطراب حركة الأمعاء، وكلاهما خطر أساسي يمكن أن يسبب البواسير لاحقا. أي حمية غنية بالألياف تخفض من ألم البواسير أيضا عن طريق تلطيف كثافة البراز. وتتضمن بعض الأطعمة الغنية بالألياف الثمار، الخضار، قرون النبات (فاصولياء)، النخالة، والحبوب وخبز الحبوب الكاملة. بالاضافة الى ذلك تساعد الحمية الغنية بالألياف غفي خفض خطر الإصابة ببعض الأمراض الجدية، مثل سرطان القولون، مرض القلب، والسمنة.
4. أضف ملحقا غنيا بالالياف الى حميتك.
يجد العديد من الناس صعوبة في الحصول على كمية كافية من الليف في حميتهم، الامر الذي يمكن أن تيقلل من خطر وألم البواسير. تناول حمية غنية بالألياف أفضل، لكن إذا كنت غير قادر على الحصول على 20 إلى 35 غرام من الليف باليوم من خلال الأطعمة، فهناك منتجات يمكن أن تكمل هذه الكمية. اسأل الطبيب أو الصيدلية عن أفضل المنتجات وكيفية استعمالها.
5. الحفاظ على الترطيب.
الماء عنصر رئيسي لإنتاج براز ناعم الذي يعمل تباعا على خفض ألم البواسير. شرب كمية كافية من الماء يمكن أن يساعد على منع البواسير أيضا. كقاعدة عامة، يجب أن تشرب حوالي ثمانية أكواب من الماء في اليوم – وأكثر في الطقس الحار وأثناء التمرين. بالإضافة، يجب أن تتفادى أو تحدد كمية الكافيين والكحول. الكحول والكافيين يروجان لخسارة الماء من جسمك، الامر الذي يمكن أن يسبب براز صلبا ويزيدان من ألم البواسير.
6. الحصول على التمرين الكافي.
التمرين مكون رئيسي لمنع ومعالجة البواسير. إذا كانت حاتك اليومية تتضمن الجلوس لفترات طويلة من الوقت، تأكد من النهوض والحركة بسهولة لبضعة دقائق كل ساعة. تذكر بأن بعض النشاطات البدنية يمكن أن تسبب الالم، بضمن ذلك الجلوس لفترات الطويلة على المرحاض، رفع الاثقال، والإتصال الجنسي الشرجي، جميعها يمكن أن تزيد من خطر البواسير وسوء الأعراض.
7. تصرف بناء على الحافز.
يمكن أن يكون الصباح وقتا محموما للعديد من العائلات، وقد لا تشعر بأن لديك الوقت دائما لإستعمال الحمام. وبالرغم من أن حركة الأمعاء في الصباح في ملزمة للعديد من الاشخاص إلا أنه من المهم عدم تجاهل الحاجة الى استعمال الحمام لاحقا. تأخير الذهاب الى الحمام يمكن أن يؤدي إلى الإمساك بالإضافة إلى التهيج وظهور البواسير.
8. إهتمي بصحتك أثناء الحمل.
البواسير حاة شائعة جدا أثناء الحمل ومباشرة بعد الولادة. للحفاظ على سلامتك وسلامة طفلك الرضيع، يجب أن تتكلمي مع مختص الرعاية الصحية حول أي أعراض لديك، مثل ألم المستقيم، قبل تجربة أي معالجة أو منتجات عناية ذاتية. من المعالجات البسيطة أثناء الحمل النوم على جانبك الايسر للمساعدة على خفض الضغط على بعض العروق التي يمكن أن تؤدي إلى الورم والبواسير.