كيف تتخلص من الخوف والرهبة عند ركوب الخيل
يعتبر الخوف أكبر عائق أمام من يرغب بركوب الخيل، وهذا الحاجز النفسي موجود لدى أي شخص، ولا بد أن يمر فيه الفارس، ومن المهم كسر حاجز الخوف لتعلم رياضة الفروسية وركوب الخيل. ومن يريد أن يصبح فارس لابد أن يسقط وبعد السقوط لابد أن يعاود مرة أخرى حتى لا تتأصل لديه عقدة الخوف فالخيل متى شعرت بخوف راكبها تسقطه.
بداية يجب أن يعرف الفارس أن تعلم ركوب الخيل هو قبل كل شيء مسألة ثقة بالنفس، فعلى الفارس أن يكون على يقين من طاقته وقدرته على التعامل مع الحصان والسيطرة عليه، وجعله ينصاع لأوامره.
كما يجب أن يعرف كل فارس أن الاستمرار والمداومة على ركوب الخيل تساعد في كسر حاجز الخوف وتبديد الرهبة من الخيل وخلق علاقة حميمية بين الفارس والخيل.
كذلك من المهم اختيار حصان أو فرس هادئ الطباع ملائم لمستوى الفارس مما يساعده على بناء الثقة بنفسه تدريجيا مع مستوى الخيل التي يركبها.
وبالنسبة للمبتدئين يجب أن يكون ركوبهم للخيل تحت اشراف مدرب وذلك لعدة اسباب منها أن لدى المبتدئ رهبة من امتطائه صهوة الخيل والمدرب يستطيع أن يبدد هذه الرهبة من أجل سلامة الفارس قبل أن يبدأ في تعليم الفارس أساسيات ركوب الخيل.
كما أن تبادل الثقة بين الفارس والمدرب والحصان مهم، ومن المهم كذلك أن يخلق المدرب تلك الثقة المطلوبة بمظهره الجيد وصوته وسلوكه، ويجب أن يكون قادراً على نقل معرفته إلى المبتدئ من خلال تعابير بسيطة وقصيرة فسرّ النجاح في تعلم ركوب الخيل يكمن في تشجيع المدرب الماهر للفارس على التغلب على مخاوفه والمحافظة على الهدوء.
وأخيرا فالمدرب المحنك هو من يعلم الفارس مبادئ وأسس ركوب الخيل والفروسية بالتدريج ويستمر بتعليمه كل مهارة وقت حتى يتقنها بصورة ممتازة قبل أن ينتقل إلى المهارات الأخرى.
يعتبر الخوف أكبر عائق أمام من يرغب بركوب الخيل، وهذا الحاجز النفسي موجود لدى أي شخص، ولا بد أن يمر فيه الفارس، ومن المهم كسر حاجز الخوف لتعلم رياضة الفروسية وركوب الخيل. ومن يريد أن يصبح فارس لابد أن يسقط وبعد السقوط لابد أن يعاود مرة أخرى حتى لا تتأصل لديه عقدة الخوف فالخيل متى شعرت بخوف راكبها تسقطه.
بداية يجب أن يعرف الفارس أن تعلم ركوب الخيل هو قبل كل شيء مسألة ثقة بالنفس، فعلى الفارس أن يكون على يقين من طاقته وقدرته على التعامل مع الحصان والسيطرة عليه، وجعله ينصاع لأوامره.
كما يجب أن يعرف كل فارس أن الاستمرار والمداومة على ركوب الخيل تساعد في كسر حاجز الخوف وتبديد الرهبة من الخيل وخلق علاقة حميمية بين الفارس والخيل.
كذلك من المهم اختيار حصان أو فرس هادئ الطباع ملائم لمستوى الفارس مما يساعده على بناء الثقة بنفسه تدريجيا مع مستوى الخيل التي يركبها.
وبالنسبة للمبتدئين يجب أن يكون ركوبهم للخيل تحت اشراف مدرب وذلك لعدة اسباب منها أن لدى المبتدئ رهبة من امتطائه صهوة الخيل والمدرب يستطيع أن يبدد هذه الرهبة من أجل سلامة الفارس قبل أن يبدأ في تعليم الفارس أساسيات ركوب الخيل.
كما أن تبادل الثقة بين الفارس والمدرب والحصان مهم، ومن المهم كذلك أن يخلق المدرب تلك الثقة المطلوبة بمظهره الجيد وصوته وسلوكه، ويجب أن يكون قادراً على نقل معرفته إلى المبتدئ من خلال تعابير بسيطة وقصيرة فسرّ النجاح في تعلم ركوب الخيل يكمن في تشجيع المدرب الماهر للفارس على التغلب على مخاوفه والمحافظة على الهدوء.
وأخيرا فالمدرب المحنك هو من يعلم الفارس مبادئ وأسس ركوب الخيل والفروسية بالتدريج ويستمر بتعليمه كل مهارة وقت حتى يتقنها بصورة ممتازة قبل أن ينتقل إلى المهارات الأخرى.